التلقي العظيم

كاظم الحجاج

 كان الفن التشكيليّ المبهر العظيم؛ قد أخذ مئات السنين من سيادة الكلاسيكيين الأوائل العظام؛ من أمثال دافنشي ورائعته الخالدة “الموناليزا”؛ التي مازال متحف اللوفر الباريسي يراهن على أنها الجاذب الأول لزائريه؛ من مواطني الدول كلها.

لكن الجهد الفني الكلاسيكي؛ قد دحره اختراع الكاميرا؛ وجعل منه (جهداً شبه عبثي)؛ بمقابل ومضة الكاميرا-الملوّنة بشكل حصري- الذي ألزم الكثير من الفنانين الأبرع في رسم الملامح البشرية يتراجعون عن رسم الموديل-ذكراً وأنثى-بعدم الجدوى أمام الكاميرا.

وهذا ما جعل الفن التشكيلي؛ بما فيه فن النحت؛ يتجه الى مدارس فنية متنوعة..

وصولاً الى بيكاسو الأعظم؛ الذي (ختم) الفن التشكيلي كله.. أعظم ختام! 

مواضيع ذات صلة

(استرجاع): هذه المفردات؟!

صورة خامنئي ثم “الوحدة مؤلمة”.. شايع يعتذر عن التواصل بالرسائل بسبب “الحالة الصحية”

السعد: نسعى لجعل مقاطعة نهر الباشا النواة لإنشاء القرنة الجديدة

أبو تراب التميمي: لا أحد أفضل من “الشيخ” أسعد العيداني بما فيهم عدي عوّاد

العمالة العراقية في الشركات الأجنبية تستغيث

بعد موافقته على مشروع بالحيانية.. سند يشكر العيداني: لم يهمل خدمات مناطقنا