التلقي العظيم

كاظم الحجاج

 كان الفن التشكيليّ المبهر العظيم؛ قد أخذ مئات السنين من سيادة الكلاسيكيين الأوائل العظام؛ من أمثال دافنشي ورائعته الخالدة “الموناليزا”؛ التي مازال متحف اللوفر الباريسي يراهن على أنها الجاذب الأول لزائريه؛ من مواطني الدول كلها.

لكن الجهد الفني الكلاسيكي؛ قد دحره اختراع الكاميرا؛ وجعل منه (جهداً شبه عبثي)؛ بمقابل ومضة الكاميرا-الملوّنة بشكل حصري- الذي ألزم الكثير من الفنانين الأبرع في رسم الملامح البشرية يتراجعون عن رسم الموديل-ذكراً وأنثى-بعدم الجدوى أمام الكاميرا.

وهذا ما جعل الفن التشكيلي؛ بما فيه فن النحت؛ يتجه الى مدارس فنية متنوعة..

وصولاً الى بيكاسو الأعظم؛ الذي (ختم) الفن التشكيلي كله.. أعظم ختام! 

مواضيع ذات صلة

خلال زيارته الأولى لها.. ممثل يونامي “يتغنّى” بالبصرة: من حق أهلها أن يفتخروا بها

العيداني يعلن من لندن رفع العراق من القائمة الحمراء لتقييم المخاطر

أدباء من البصرة يحصلون على مراكز متقدمة في جائزة الصديق الأكبر الدولية

العيداني يشارك بتوقيع اتفاقية استيراد الخطوط الانتاجية المتطورة من بريطانيا

بعد ثمانية أشهر من الإنجازات… إعفاء مدير أمن البصرة الدكتور وسام العبادي من منصبه

توجيهات عاجلة من السوداني.. تظاهرات قضاء الصادق تجبر الحكومة الاتحادية على الاستجابة لمطالبها